فالأمم الكبيرة تحيا لكي تتذكر والأصح انها تتذكر.."
لكي تحيا ، لأن النسيان هو الموت او درجة من درجاته ، في حين ان التذكر يقظة ،
واليقظة حالة من عودة الوعي
قد تكون تمهيدا لفكر ربما يتحول الي نية فعل ، ثم الي فعل
اذا استطاع ان يرتب لنفسه موعدا مع
العقل والارادة
في يوم قريب او بعيد ،
بمثل ما فعل المشروع الصهيوني علي امتداد
قرن كامل : عاش نصفه
مع الوعد ، ونصفه الاخر مع
"تحقيق الوعد !ه
محمد حسنين هيكل
العروش والجيوش 1
17 comments:
السلام أمانة
مش عارف رغم كل اللي بيتقال عن هيكل من تأييد له واقتناع به
أو رفض له واستهجان
إلا أن ذلك كله لا يستثير فيّ رغبة تصديقه
ناهيك عن متابعته
تحياتي لك
آدم
فعلا المفروض ان الامم تتذكر لكي تحيا
لانها لولم تتذكر لقامت بعمل نفس الاخطاء
التي اهلكت من كان قبلها
او التي اخرت نصرها هي
اختيار جميل
تحياتي لك
ادم
التعليق ده اكيد مدسوس عليك
ادم اللي انتزع احترامي هو اللي نصح صديقه ان يقرأفي اتجاه معين وفي قضية معينة الي ان يحسمها تماما
وفي العموم هيكل ما كانشي هو التدوين انما الكلام بيخدم تذكر النكبة
تحياتي
امل
او التي اخرت نصرها هي
كلمة جميلة
دامت كلماتك
تاية وسط البلد
الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل استطاع ان يوصف ويروي بغير تزوير أو تزويق لمحات من الحقيقة عن أيام حاسمة في التاريخ العربي المعاصر هي تلك الأيام التي شهدت قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين في مثل هذا الوقت تماماً من مايو 1948
موضوعك جميل وحقا لابد ان تتذكر الامم لكي تحيا وتتعلم والا تقع فريسة لنفس الخطا
تسلم ايديك
لك تحياتنا
والله الكلامدة مهم جدا
ياريت نتذكر مجدنا ونحاول نستعيده ونغير من الوضع اللي احنا فيه دة
بس السؤال من الذي يجب عليه ان يتذكر هل الحكومات ام المواطنين ام ماذا ؟
تحياتي لك
تدوينة تثير التفكير كالعادة
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
افلح ان صدق
عارف لو اننا طبقنا تلك الفكر وحددنا اهدافنا اكيد راح ننجح لكن المشكلة اننا لا هدف لدينا
كل احلامنا سطحية وبسيطة
ولا يوجد هدف واحد محدد لنا
لتكون لنا ارداة فى تنفيذة
كل الاحترام
مدونة حلوة بالتوفيق يارب
بنات صاحبة الجلالة
كيف حال مليكتنا الغالية؟
انتم بالطبع امينات وامناء علي ذاكرة الامة من الضياع
وما نحاول الا معاونتكم فقط
حفظ الله الملكة
مصطفي باشا
الكلام ده ينطبق علي كل فرد فعلا
وغاندي بيقول (كن انت التغيير الذي تحب ان تراه في العالم)ه
دامت تعليقاتك
موناليزا
والله انا كنت باحاول ادون حاجة تخفف عنك انت بالذات لكن المناسبة فرضت نفسها
عموما الواجب الذي نحمله وسنحاسب عليه لا يترك وقتا للدموع
تحيتي اختي الفاضلة
نهر الحب
ليه كده
احنا موجودين في الدنيا عشان نسيب اثر ونغير
والا انت عاوزة تعيشي وبعد عمر طويل تموتي
ويقولوا ده مفيش حد عاش اسمه
نهر الحب
المدونة مدونتك وانت انرتي
أعتذر إليك عما أغضبك
ربنا اجعلني أحسن مما يظنون
واغفر لي مالا يعلمون
آدم
ادم
يا راجل غضب ايه
الود بين افكارنا اكبر من اي اختلاف
وعلي ان اتعلم الفصل بين التواد والتقدير الشخصي وبين الاتفاق او الاختلاف في وجهات النظر
ولا تخشي شيئا فدعائك مستجاب (بالنسبة لي علي الاقل)ه
دامت تعليقاتك
فعلاً
بس ده الامم الكبيرة بقه
بوست جميل
ويحيا هيكل رغم انف الحكومة
مصرى
السلام عليكم
دى اول مرة ازوك وانتى عارف بهرت بمدونتك لسبب واحد اولا كلمتك الافتتاحية انها ليست مجرد شوارع وميادين......
الشاعر احمد مطر
واختيارك لكلمات
واختيارك لمقال هيكل من كتابه
ده بيدل على وعى
انا بحترم الاستاذ
محمد حسنين هيكل
المهم اتمنى تشرفنى بزيارة مدونتى على الطريق
هى مجرد خطوة على الطريق
تحياتى
كوارث
ايه النور الجامد ده
اي امة انت ومن هم مثلك يعيشون بها تكون امة كبيرة وان لم تكن تدري واقعها
والراجل اهه كتب الروشتة
تحياتي واكثر الله من كوارثنا ان كانت بهذا الشكل
السيوطي الصعيدي
اعرف ان اخواننا في وجه قبلي يعتزون باسمائهم وتتبع انسابهم الي مدي ما يستطيعون ولا استغرب طول توقيعك
انت كمان مدونتك حلوة جدا
وانا عاوز اقول لك حاجة صغيرة
قيمتك الحقيقية هي في تمسكك بالطريق..وسواء اوصلك او لا فلا تتركه
فهناك نوع من البشر يستمد حياته من احترامه لنفسه والسمو بذاته
احسبك منهم
تحياتي يا صعيدي
ممكن اعرف تايه فين
فى وسط البلد علشان اتوه معاك
يظهر لا حل لدينا الا التوهان واصبح اجبارى....لكن ممكن نخليه اختيارى
تحياتى
استاذ ناجح
مساء الفل
عاوز تيجي 26 يوليو ماشي
لو مقهي ريش في شارع سليمان باشا ماشي
ولو زهرة البستان ماشي
والتوهان في وسط البلد عندي اختياري
لتنسي الحاضر ولو قليلا
ودائما انظر لاعلي
تحياتي لاستاذنا
تايه وسط البلد
مصرى
كلامك الكبير دة شجعنى
اتمنى لك مزيدا من التألق
واعتزازى بنسبى راجع لكونى عارف الاصول
واعرف انك عارفها برضة
اتمنى لك مزيدا من التألق والتميز
تحياتى
ازيك يا عمنا الكبير والله انا شايف انك كل يوم في تقدم مذهل
بص يا معلم الكلام ده كلنا عارفينه وانا بصراحه مع رفضي التام للاسرائيل وللصهيونية ولسلب اي حزء من وطننا تحت اي مسمي ورغم اني لست من دعاة التطبيع وضد تصدير الغاز المصري لهذا الكيان الغاشم الجاثم علي صدر الوطن الا انني احترم تفكير القائمين عليه جدا فهم اناس يعرفون ماذا يفعلون واسلوب عملهم اسلوم متتاليه لا يعتمد علي اشخاص بل هو عمل مؤسسي متكامل يخطط ويرسم سياسة التنفيذ لكم اتمني ان نكون يوما بهذا القدر من التخطيط السليم والتنفيذ الدؤوب للأفكار والتوجهات
تحياتي لك وللأستاذ هيكل وادعو الله عما قريب ان نحتفل بذكري رفع الراس العربي ونكبة الكيان الصهيوني
Post a Comment